بوينج الشرق الأوسط



   بوينج في منطقة الشرق الأوسط: أكثر من 65 عاماً من الشراكة ترجع علاقة شركة بوينج بمنطقة الشرق الأوسط إلى أكثر من 65 عاما مضت عندما قام الرئيس الأميركي فرانكلين روزفيلت في العام 1945 بتقديم طائرة طراز DC-3 داكوتا إلى الملك عبد العزيز آل سعود، مؤسس المملكة العربية السعودية رحمه الله.

واليوم، أصبحت المنطقة واحدة من أسرع أسواق الطائرات التجارية نمواً في العالم كما أن الاحتياجات الدفاعية لدولها تزداد بسرعة. وتلتزم بوينج بتعزيز هذه العلاقة، كما تقدم دعمها لطموحات المنطقة في أن تصبح مركزاً عالمياً للنقل الجوي. إن مصطلح المسئولية الإجتماعية إلى الأعمال التي تقوم بها بوينج في مجتمعاتنا المتنوعة من أجل تحسين عالمنا. نحن نعلم أن ما نقوم به له تأثر عالمي وبأن جهودنا الواسعة والمشتركة على نطاق المشاريع يمكن أن تؤدي إلى التطور المستدام في المجتمعات التي نعيش فيها ونعمل وندعمها. تقوم بوينج بتوفير الدعم لمشاريع الشركات المحلية في مجالات التعليم والصحة والخدمات الإنسانية والبيئة والخدمات المدنية والفنون والثقافة.

وتعد شركة بوينج عضواً فاعلاً في المجتمع السعودي من خلال دعمها عدداً من المنظمات الخيرية في المملكة. ومن بين المبادرات التي تحظى بدعم بوينج، برنامج تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة في مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، الذي يجري بحوثاً في مجال تحسين الكفاءة اللغوية بين ذوي الاحتياجات الخاصة الناطقين بالعربية، وبرنامج الكشف المبكر عن مرض التوحد في المجتمع السعودي الذي يثقف مقدمي الرعاية على كيفية تحديد أعراض الحالة لدى الأطفال.

كما تتعاون بوينج بشكل وثيق مع جمعية الإحسان الطبية الخيرية، ومركز أمل للرعاية النهارية، وجمعية النهضة النسائية الخيرية وجمعية الملك عبدالعزيز الخيرية وجمعية الأمير فهد بن سلمان الخيرية لدعم مرضى الفشل الكلوي (كلانا) وجمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى المصابين بالسرطان

   

   

للاتصال ب : بوينج الشرق الأوسط

يجب ملء الخانات التي تحمل علامة (*)